على الصعيد الاجتماعي والمجتمعي، من الضروري أن خلق بيئة اجتماعية داعمة تولي اهتماما ً كبيراً لأصوات المتعلمين ويكشف أيضا مؤشرات على الشدة أو الاغتراب أو الاكتئاب. An وينبغي الإحالة المناسبة إلى المهنيين بعد إجراء تقييم رسمي من المخاطر والاكتئاب. يجب على المدرسة الوصول إلى المجتمعات الفقيرة وضمان سلامة ورفاه جميع المتعلمين. يجب أن برامج التغذية المدرسية تشجيع المتعلمين الذين يعانون من سوء التغذية على الذهاب إلى المدرسة. يجب على المدارس إنشاء علاقات ذات مغزى مع الأسر والسلطات والمنظمات غير الحكومية ذات الصلة لخلق بيئة اجتماعية مرحبة. الإجراءات والممارسات المشتركة لتثبيط جميع وينبغي تطوير أشكال إساءة المعاملة.
في السياق المغربي، المجلس الأعلى وأشار التعليم والتدريب والبحث العلمي (HCETSR) إلى التحديات الرئيسية التي تواجه نظام التعليم المغربي. وردا ً على أوجه القصور هذه، اقترح المركز قائمة شاملة بالتدخلات، مفصلة في الرؤية الاستراتيجية للفترة 2015-2030 (HCETSR, 2017). وتركز توصيات المركز على تحسين اللغة الكفاءة، والاتصالات، والحوار، وقدرات البحث والابتكار، و المهارات العمالية اللازمة – كل ذلك في وئام مع المطالب الوطنية والدينية قيم المجتمع. وقد بدأت عدة إصلاحات تعليمية هامة من أجل معالجة هذه التوصيات. وتشمل هذه مراجعة المناهج الدراسية، إدخال اللغة والثقافة الأمازيغية في المناهج الدراسية، إعادة تنظيم تربوية للتعليم العالي وتحسين الاستقبال قدرات التدريب المهني.